مصطلح الطفل غير العادي
الطفل ينحرف إنجازه او أداءه عن المتوسط العام لأداء الطفل العادي بحيث يقل او يزيد عنه بدرجة تستدعي تربيته و تعليمه بطرق وبرامج خاصة
مصطلح الطفل المعوق
الطفل الذي يواجه صعوبات و مشكلات ناتجة عن عجز مدني أو صفات السلوكية المميزة له عن الأفراد الأخرين بصورة واضحة
الفئات الأطفال غير العديين
. التخلف العقلي
الإضطربات السلوكية
صعوبات التعلم
اضطرابات النطق واللغة والمعرفة باضطرابات التواصل
الإعاقات السمعية
الإعاقات البصرية
الإعاقات البدنية الحركية
الإعاقات الشديدة المتعددة
المفوقون والموهوبون
يندرج تحت مفهوم التربية الخاصة
المواد والموضوعات التعليمية الخاصة
الطرق الخاصة المستخدمة في تدريس هذه المواد والموضوعات
المعلمون والفنيون يعدون إعدادا خاصا للعمل مع غير العاديين
الأجهزة والأدوات والوسائل التي صممت لاستخدام المعوقين وغير العاديين
المباني والمرافق والمؤسسات التي تقوم بتقديم خدمة التربية الخاصة
ما هي خدمات الخاصة
برامج و خدمات أخرى غير التعليمية تؤازر التربية الخاصة في أداءها دورها بكفاءة وفعالة
ما هي التربية الطفل في مجرى التعليمي الشائع
تزود الطفل غير العادي بالتربية والتعليم في جو يشجعوه على اكتساب السلوك السوى و المناسب للأطفال ممثلين له
يحتوي هرم رينولدز المتدرج على الأوضاع التعليمية الثمانية التالية
الفصل العادي
المزود بمساعدة إستشارية
المزود بمساعدة متخصصين متنقلين
المزود بمساعدة من غرفة المصادر
الإضافة فصل الخاص بعض اليوم
الإضافة فصل الخاص طيلة اليوم
المدرسة الخاصة طيلة اليوم
الإقامة الدائمة في المدرسة
ان عملية التصنيف ضرورة لا مفر منها لما تحقق من المزايا والفوائد التالية
أنها ترتبط بين التشخيص الحالة والطريقة الخاصة الملائمة لعلاجها
سهولة التفاهم والتعامل بين المختصين فيم يتعلق بتصنيف نتائج البحوث وتقييمها
اعتماد تمويل البرنامج والخدمات المتقدمة لهذه الفئات على عملية التصنيف
مساعدة الرأي العام على التعرف بوضوح على الإحتياجات الخاصة بهؤلاء الأطفال
يرى الفريق المعارض ضرورة التخلص عن عملية التصنيف لانها
التركيز على النواحي السلبية عندهم
الإعتماد على الصفة التي أطلقت على الطفل في الإستجابة والتهوين من شأنيه فيما يمكن أن يحققه من تقدم في المستقبل
ربما يؤدى بأقران الطفل من السخرية منه أو نبذه والإعراض عنه
صعوبة نزع هذه الصفة عن الأطفال والإستمرارها معه لفترة معينة
تكوين الطفل مفهوم السيء عن نفسه
غالبا ما تتخذ التصنيفات ذريعة لإبعاد الأطفال و إقصائهم عن المشاركة والإنتظام في المدارس او فصول العادية
قام كل وباين في عام ١٩٧٢ باقتراح نظام جديد لعملية التصنيف في ٣ أبعاد الرئيسية ويتفرع كل منها إلى ثلاثة أبعاد فرعية وهذه الأبعاد هي
الحالة البدنية
- الانحراف البدني الوضح
-نواحي عجزه وقصوره الحركية
-قدرات الطفل المتصلة بعملية التخاطب والإتصال
الوضع التكيفي او التوافقي
تقبل أقران الطفل وميولهم إليه
تفاعل الأسرة مع الطفل وإستجاباتهم له
إحترام الطفل لذاته
الوضع التربوي
الدافعة إلى التعلم
الإنجاز والتحصيل الدراسي
الإمكانية التربوية
تعتبر مشكلة وجود إحصاءات دقيقة عن عدد ذوى الإعاقات
الإتجاهات الاجتماعية السائدة نحو المعوقين وشعور الكثير بأنهم وصمة عار
إستخدام وسائل دقيقة للإحصاء والتقييم
يتوقع الخبراء تزايد مشكل الإعاقة والعجز في المجتمعات نتيجة للعوامل التالية
التقدم العلمي التكنولوجي المذهل في مجال العلاج الطبي والجرحة والذي ترتب عليه إنقاذ مجموعة كبيرة من الأطفال او المصابين
التطور التكنولوجي وازدياد حركة التصنيع وسهولة استخدام السيارات مما زاد معدلات الحوادث والإصابات
زيادة متوسط عمر الإنسان
ازياد النمو الحضري والثقافي وانتشاره بين كثير من الشعوب العالم
تعرف دول ١٩٤١ التخلف العقلي
عدم النضج الإجتماعي
يرجع إلى نقص العقلي
بسبب توقف في النمو العقلي
يتضح عند البلوغ
(له أصل بنيوي (حيوى
غير قابل للشفاء
تعريف التخلف العقلي جروسمان ١٩٧٣
أداء ذهني منخفض عند المعتاد بدرجة معنوبة مصحوبة بعيوب في السلوك التكيفي أثناء مرحلة النمو
مفهوم السلوك التكيفي
الدرجة التي يفي بها الفرد من مجموعة عمرية و ثقافية مماثلة لحالته
ما عي مرحلة النمو
الفترة من الزمن بين ميلادي الطفل و بين بلوغه سن ١٨ سنة
جروسمان قد إشترط ثلاثة الشروط لتعريف الطفل على أنه متخلف عقليا
أداء ذهني أقل من متوسط
انخفاض مستوى السلوك التكيفي
ان يحدث ذلك أثناء الفترة من ميلاد وحتى سن ١٨ سنة
طريقتان شائعتان لتصتيف التخلف العقلي وهناك طريقة الثلاثة
١. التخلف حسب السبب
إصابة المخ
أسباب عائلة والإجتماعي
العوامل الوراثية
٢. حسب درجة التخلف
٣. حسب قابلة للتعلم
عيوب التصنيف حسب السبب
١. استخدامه محدودة بالنسبة للبعض خاصة معلمي التربية الخاصة
٢. تشخيص إصابة المخ ليس على مستوى الدقة كما قد يظن البعض