أحوال أوروبا ومصر قبيل الحملة الفرنسية (1798م)

بطاقات مفردات تراجِع أهم المصطلحات والأحداث المتعلقة بأحوال أوروبا ومصر قبل الحملة الفرنسية عام 1798م.

الدول القومية

كيانات سياسية موحَّدة ظهرت في أوروبا بعد تلاشي النظام الإقطاعي، اعتمدت على وحدة اللغة والتاريخ والمصالح.

الرأسمالية التجارية

نظام اقتصادي حلَّ محل الإقطاع، يقوم على تراكم رأس المال عبر التجارة العالمية والاستثمار في المستعمرات.

الثورة الصناعية

تحوّل تقني-اقتصادي بدأ في بريطانيا ونشر الآلات والإنتاج الضخم، ودفع الدول الأوروبية للبحث عن مستعمرات توفر مواد خام وأسواقاً.

طريق رأس الرجاء الصالح

الممر البحري حول جنوب أفريقيا الذي سيطر عليه الأسطول الإنجليزي وحوّل تجارة الشرق بعيداً عن مصر.

الثورة الفرنسية (14 يوليو 1789)

أول ثورة اجتماعية كبرى بأوروبا، أسقطت الملكية الإقطاعية وأقامت الجمهورية وأعدمت لويس السادس عشر.

نتائج الثورة الفرنسية

إعدام الملك، إلغاء النظام الإقطاعي، إعلان الجمهورية، ونشر مبادئ الحرية والمساواة.

تحالف ملوك أوروبا

ائتلاف ملكي قادته إنجلترا لمحاربة فرنسا ومنع انتشار مبادئ الثورة وإعادة الملكية.

التنافس الاستعماري الإنجليزي-الفرنسي

صراع بدأ بالقرن 17 واستمر بالقرن 18 على المستعمرات وطرق التجارة خاصة في الشرق.

أسباب الحملة الفرنسية على مصر

تهديد مصالح إنجلترا، تأسيس إمبراطورية فرنسية بالشرق، تأمين طريق التجارة عبر مصر، ومنع خطر المماليك.

حق الانتفاع بالأرض الزراعية

نظام عثماني يجعل الأرض ملكاً للدولة ويتولى الفلاح زراعتها مقابل ضرائب دون حق التصرف الدائم.

نظام الالتزام

أسلوب جمع الضرائب حيث يلتزم فرد بجمعها من الفلاحين مقابل قطعة أرض مُعفاة تُسمى الوسية.

الوسية

قطعة أرض تُمنح للملتزم معفاة من الضرائب كمكافأة على جمعه للضرائب.

طوائف الحرف

تنظيمات مهنية للصناع والحرفيين يقودها شيخ الطائفة، تشرف على الإنتاج وجمع الضرائب في العصر العثماني.

الامتيازات التجارية

تسهيلات منحتها الدولة العثمانية للتجار الأوروبيين فأدت لسيطرتهم على تجارة مصر الخارجية.

فئتا المجتمع المصري

فئة الحكام (الأتراك والمماليك) وفئة المحكومين (العلماء، التجار، الفلاحون، الحرفيون، عامة الناس).

الوالي العثماني

ممثل السلطان في مصر، مدته قصيرة (1-3 سنوات) مهمته إرسال الضرائب وقيادة الجند.

الديوان العثماني

مجلس يضم كبار الموظفين والعلماء وضباط الحامية، يراقب الوالي ويملك صلاحية عزله.

بكوات المماليك

قادة مماليك يديرون الأقاليم المصرية ويحفظون التوازن بين الوالي والحامية، سَعَوا لاحقاً للاستقلال.

عيوب الحكم العثماني في مصر

قِصَر مدة الوالي، تضارب السلطات، ضعف المركز، ما شجع المماليك على الانفراد بالحكم.

علي بك الكبير

شيخ بلد المماليك (1763)، حاول الاستقلال بمصر: امتنع عن الخراج، عزل الوالي، ضرب النقود باسمه.

محمد بك أبو الدهب

نائب علي بك؛ انحاز للعثمانيين، هزم سيده وأعاد مصر ولاية عثمانية، وتولى لقب شيخ البلد.

الحكم الثنائي (إبراهيم بك ومراد بك)

وضع مصر قُبيل الحملة الفرنسية حيث تقاسم الزعيمان المملوكيان السلطة بعد صراعات داخلية.

الخراج

الضرائب السنوية التي تدفعها مصر للسلطان العثماني؛ تسببت في استنزاف الاقتصاد المحلي.

سيطرة الأسطول الإنجليزي

تفوق بحري مَنَع فرنسا من مهاجمة إنجلترا مباشرة وحوّل الصراع إلى الشرق (مصر).

مبادئ الثورة الفرنسية

أفكار الحرية والمساواة والإخاء التي خشي ملوك أوروبا من تسربها إلى شعوبهم.

طريق التجارة عبر مصر

الممر البري-البحري الذي ربط أوروبا بالشرق قبل اكتشاف رأس الرجاء الصالح؛ أرادت فرنسا تأمينه.

المماليك

طبقة عسكرية حكمت فعلياً أقاليم مصر تحت السيادة العثمانية، اتسم حكمهم بالنزاع الداخلي.